تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

خاص: قلادة الماس لأبنة أردوغان

گزارش ویژه: هدیه ۲ میلیون دلاری به دختر اردوغان!
هذه ليست الفضائح الأولى لعائلة أردوغان، وإنما في 17 كانون الثاني 2013، اصدر القاضي العام التركي قرار بأعتقال بلال أردوغان، بتهمة حصولهِ على الرشوة من تجار إيراني يدعى (رضا ضراب)، ولكن تدخل والدهُ، والذي حينه كان رئيس الوزراء تم تجميد القرار
posted onJuly 15, 2020
noتعليق

كشف مصدر خاص من داخل مجلس الوزراء التركي لشبكة أخبار (AVA Today)، إن " زوجة الرئيس الوزراء الأسبق، رئيس الجمهورية الحالي أمينة أردوغان، أقدمت في كانون الأول (ديسمبر) 2012 على شراء قلادة الماس من تاجر لبناني في لندن بقيمة مليونين دولار أمريكي، وبمناسبة عيد ميلاد أبنتهِ الكبرى (أسراء) أهدتهُ في كانون الثاني (يناير) 2013 كهدية مولدها".

وبحسب قول المصدر الخاص " قصة شراء القلادة المليونية من قِبل أردوغان لإبنتهِ الكبرى، وصلت لأذان بعض قادة حزب العدالة والتنمية التركي، ولكن من قِبل رئيس التركي الحالي، رجب طيب أردوغان تمت تغطيتها، وإسكات بعض المنتقدين للعمل".

وتأتي هذه الأعمال الغير القانونية لعائلة أردوغان في تركيا، في وقت أدعى صحيفة تركية مقربة من رئيس الجمهورية " بأن ثروة الرئيس التركي يبلغ 10 ملايين ليرة، ومليون دولار وخمسة مئة الف دولاراً فقط"، لكن في الأرض الواقع يقوم إبنهِ بلال وصهرهِ بيرقدار بأستغلال السلطات لأحتكار الأسواق والأستثمارات الداخلية لصالحهم.

وهذه ليست المرة الأول يكذب أردوغان عن ثروتهِ وثروة عائلتهِ الحقيقية، قبل سنيتن من اليوم قام أعضاء من الحزب الشعب الجمهوري CHP، بنشر مجموعات كبيرة من الوئاثق والبراهين تكشف عن تورط أبن الرئيس التركي في تجارة غير قانونية، وقام أبن أردوغان بشراء يخت تجارية بقيمة 18 مليون دولار.

 وهذا ليس التورط الوحيد لبلال، بل قبلهِ وفي مابعد دخول داعش لمدن سورية وعراقية، حيث قام بأبرام أتفاقيات تجارية مع التنظيم الأرهابي لشراء النفط السوري والعراقي بأسعار رخيصة منهم، وعند أستهداف القافلة النفطية من قبل الطائرات الروسية، وصلت العلاقة الدبلوماسية بين أنقرة وموسكو الى حافة التصادم المباشر، بعد أن أسقطت الدفاعات الجوية التركية طائرة حربية روسية فوق سماء سوريا.

كشف مصدر خاص من داخل مجلس الوزراء التركي لشبكة أخبار (AVA Today)، إن " زوجة الرئيس الوزراء الأسبق، رئيس الجمهورية الحالي أمينة أردوغان، أقدمت في كانون الأول (ديسمبر) 2012 على شراء قلادة الماس من تاجر لبناني في لندن بقيمة مليونين دولار أمريكي، وبمناسبة عيد ميلاد أبنتهِ الكبرى (أسراء) أهدتهُ في كانون الثاني (يناير) 2013 كهدية مولدها".  وبحسب قول المصدر الخاص " قصة شراء القلادة المليونية من قِبل أردوغان لإبنتهِ الكبرى، وصلت لأذان بعض قادة حزب العدالة والتنمية التركي، ولكن من قِبل رئيس التركي الحالي، رجب طيب أردوغان تمت تغطيتها، وإسكات بعض المنتقدين للعمل".  وتأتي هذه الأعمال الغير القانونية لعائلة أردوغان في تركيا، في وقت أدعى صحيفة تركية مقربة من رئيس الجمهورية " بأن ثروة الرئيس التركي يبلغ 10 ملايين ليرة، ومليون دولار وخمسة مئة الف دولاراً فقط"، لكن في الأرض الواقع يقوم إبنهِ بلال وصهرهِ بيرقدار بأستغلال السلطات لأحتكار الأسواق والأستثمارات الداخلية لصالحهم.  وهذه ليست المرة الأول يكذب أردوغان عن ثروتهِ وثروة عائلتهِ الحقيقية، قبل سنيتن من اليوم قام أعضاء من الحزب الشعب الجمهوري CHP، بنشر مجموعات كبيرة من الوئاثق والبراهين تكشف عن تورط أبن الرئيس التركي في تجارة غير قانونية، وقام أبن أردوغان بشراء يخت تجارية بقيمة 18 مليون دولار.   وهذا ليس التورط الوحيد لبلال، بل قبلهِ وفي مابعد دخول داعش لمدن سورية وعراقية، حيث قام بأبرام أتفاقيات تجارية مع التنظيم الأرهابي لشراء النفط السوري والعراقي بأسعار رخيصة منهم، وعند أستهداف القافلة النفطية من قبل الطائرات الروسية، وصلت العلاقة الدبلوماسية بين أنقرة وموسكو الى حافة التصادم المباشر، بعد أن أسقطت الدفاعات الجوية التركية طائرة حربية روسية فوق سماء سوريا.  متجر الماس سامر حليمة في وسط لندن وهذه ليست الفضائح الأولى لعائلة أردوغان، وإنما في 17 كانون الثاني 2013، اصدر القاضي العام التركي قرار بأعتقال بلال أردوغان، بتهمة حصولهِ على الرشوة من تجار إيراني يدعى (رضا ضراب)، ولكن تدخل والدهُ، والذي حينه كان رئيس الوزراء تم تجميد القرار. لكن في 19 آذار (مارس) 2016، أعتقل ضراب في الولايات المتحدة بتهمة غسيل الأموال، ومرة أخرى ظهرت أسم بلال أردوغان من جديد، بكونهِ متهم بأستلام الرشوة من التاجر الإيراني، لتسهيل مهمة غسيل الأموال ونقل الذهب الى طهران.  وحينها أتهم أردوغان زعيم حركة الخدمة

وهذه ليست الفضائح الأولى لعائلة أردوغان، وإنما في 17 كانون الثاني 2013، اصدر القاضي العام التركي قرار بأعتقال بلال أردوغان، بتهمة حصولهِ على الرشوة من تجار إيراني يدعى (رضا ضراب)، ولكن تدخل والدهُ، والذي حينه كان رئيس الوزراء تم تجميد القرار. لكن في 19 آذار (مارس) 2016، أعتقل ضراب في الولايات المتحدة بتهمة غسيل الأموال، ومرة أخرى ظهرت أسم بلال أردوغان من جديد، بكونهِ متهم بأستلام الرشوة من التاجر الإيراني، لتسهيل مهمة غسيل الأموال ونقل الذهب الى طهران.

وحينها أتهم أردوغان زعيم حركة الخدمة التركية الداعية الدينية، فتح الله غولن، المقيم في الولايات المتحدة منذ عام 1999 بتشويه سمعتهِ والنيل منهِ.

أردوغان منذ فوزهِ بالأنتخابات العامة في عام 2002 رفع شعار "النضال ضد الفساد" وفاز بالأنتخابات، لكان بعد 18 سنة من تسلمهِ منصب رئيس الوزراء بحسب خبراء الأقتصاد "أصبح أردوغان وعائلتهِ جزء من مؤسسة الفساد السياسي التركي".

وحول فضيحة القلادة الماسية بقيمة مليونين دولار من عائلة أردوغان، التاجر اللبناني سامر حليمة، لم يكن على أستعداد التحدث مع شبكتنا.

وحليمة صاحب مجموعة من متاجر الماس لكبار الشخصيات والفنانين العالمين، وأمينة أردوغان ليست الوحيدة من زبائن سامر، بل زوجة كثير من روؤساء والوزراء وحتى كبار الشخصيات يزورون مكتبها الرئيسي في لندن ونيويورك الأمريكية.